تعرف علينا
ركايا للاستثمار والتطوير العقاري هي علامة تجارية سعودية رائدة في قطاع التطوير العقاري والمقاولات وإدارة الأملاك، نستخدم في ركايا أعلى المعايير المحلية والعالمية لتوفير حلول ومشاريع سكنية وعقارية عصرية لتساهم في تحقيق أهداف و رؤية المملكة و مواكبة النمو الاقتصادي في سوق العقار
نمتلك فريقًا من الخبراء السعوديين ذو الخبرات الهندسية والفنية والادارية الواسعة في السوق المحلي و الإقليمي مما يساعدنا على تحقيق التفوق والتميز الدائم في قطاع التطوير العقاري والبناء
و من أهم الركائز التي نعتمد عليها في ركايا هي الجودة والابداع والتطور المستمر لمواكبة احدث المعايير و الحلول في مجال التطوير العقاري.
لماذا تختار ركايا للإستثمار والتطوير العقاري
نمتلك كوادر إدارية وهندسية متميزة لديها خبرات طويلة في سوق العمل السعودي، مما يؤهلنا لتنفيذ المشاريع باختلاف أنواعها وأحجامها.
وعادةً ما نأخذ مشاريعنا السابقة كمعيار لنا ونسعى جاهدين للتطوير في كل مشروع جديد.
وعند التنفيذ، نهتم بأدق التفاصيل ومن ضمنها السلامة المهنية لموظفينا ونضمن مكان عمل صحي وآمن لتجنب الإصابات والخسائر الناجمة عن حوادث العمل المحتملة، عبر برنامج فعّال للوقاية من الحوادث والإصابات.
وشراءك منزل مع ركايا للاستثمار والتطوير العقاري يعني حصولك على أفضل جودة ممكنة في البناء والمواد الخام الداخلية والتشطبيات، حيث نعمل مع مجموعة من الشركاء المحليين والدوليين لضمان تقديم أفضل جودة ممكنة للعميل في جميع أنحاء المملكة.
رؤيتنا
تتمثل رؤية ركايا للاستثمار والتطوير العقاري في أن تكون الأفضل في مجال التشييد والبناء، وتتماشى مع رؤية المملكة 2030 في الاستعانة بالتقنيات الحديثة والمتطورة في جميع جوانب جودة الحياة بما في ذلك التطوير العقاري. نُصمم بشغف كبير بينما نستوعب الماضي ونحتوي الحاضر ونتحضّر للمستقبل البعيد، لنكون الشركة الأكثر تميزًا.
رسالتنا
تخطيط وتطوير مبادرات عقارية ذات قيمة، وتسليم المشاريع العقارية المميزة التي تُبرز قدراتنا وإنجازاتنا وتتناسب مع أهداف المستثمرين والمساهمين في ركايا.
أهدافنا
لأن العملاء هم العنصر الأهم دومًا، نسعى لتكوين شراكة عميقة معهم لنكون الخيار الأنسب والأفضل في مشاريعهم المستقبلية. هذا إلى جانب تطوير فريقنا وصقل خبراته لتقديم أفضل الخدمات والحلول في مجال الاستثمار والتطوير العقاري، وبالتالي المساهمة في النهضة العمرانية كجزء من رؤية المملكة 2030.